لا اعلم الى متى يدفعني ذلك التساؤل والعتاب المستمر والانتظار بلا ملل الى متى وانا احاول ان اعود بالزمن الى الوراء الى تلك اللحظة التي كنت فيها سعيده جدا
والتي كنت دائما م اتمنى ان تتوقف عقارب الساعه عندها ولا تتجاوزها
اما آن للنسيان ان يطرق بابي
ام انه يأبى ان يجعلني ان ارتشف من ماءه قليلا علني اشفى منه
لما كل ذلك الوفاء ولما انا هكذا خلقت ملائكية القلب لا يعرف الكره طريقا الى قلبي
اي حب هو هذا الذي يجعلني اتوسط عرش الغفران
اشك في انني انثى واجزم بأني حورية الجنه
لا ابالغ في مدحي بل اتعجب من حالي لما لم استطع النكران او الكره او النسيان او حتى الجحود
ايعقل ان يهذبنا الحب حتى في مشاعرنا ويجعلنا اشخاصا نكاد نبلغ الكمال والمثاليه
تناقض لا افهمه فقد كنت في الماضي انشد الكمال والمثاليه والان ارفضها وبكل منطقيه وعقل
نعم ارفض وبشده مثالية الحزن والالم وكمال الوفاء والتضحيه
ليس لأنني جاحده لا بل لأنني عاقره لحب غيرك ي وتيني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق